كانت البداية في جامعة كولومبيا الأسبوع الماضي بعد استدعاء رئيسة الجامعة المصرية الأصل نعمت شفيق للشرطة لفض اعتصام الطلبة، فاجتاحت قواتها مقر الاعتصام واعتقلت أكثر من 100 طالب وطالبة.
عامر عبد المنعم
صحفي وكاتب مصري، شغل موقع مساعد رئيس تحرير جريدة الشعب، ورئيس تحرير الشعب الالكترونية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
رغم ما أعلنه بايدن والإسرائيليون عن فشل الهجوم ومحدودية الخسائر وتدمير 99% من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة –حسب بياناتهم- فإن ما تم تصويره بالفيديو أكد ضرب قاعدتين عسكريتين في النقب.
جاءت جريمة قتل أعضاء المطبخ العالمي لتفجر الخلافات المكبوتة في الخندق المساند للاحتلال.
خاف الفرنسيون من زعيم المعارضة عثمان سونكو الذي كان يسعى للاستقلال ويعلن بوضوح عن موقفه الرافض لاستمرار التبعية لفرنسا، ويدعو لوقف النهب الفرنسي لثروات السنغال.
الموقف الصلب لقادة العشائر الغزاوية أفشل المكر الصهيوني لإثارة الفتنة بين الفلسطينيين، وهو عمل بطولي لا يقل أهمية عن الانتصار العسكري.
الحديث اليوم ليس عن جماعات وأحزاب تسعى الدول الغربية إلى شيطنتها وإعلان الحرب عليها، وإنما عن دين سماوي موجود في كل قارات العالم.
تمرير موضوع الميناء يترتب عليه خسائر للقضية الفلسطينية، أهمها معاونة الاحتلال على تنفيذ خططه التي عجز عن تحقيقها بالعدوان والإبادة بالمناورات.
ليس معنى المقارنة بين الفلسطينيين والهنود الحمر هو التخويف أو إثارة الإحباط، فالاحتلال مهزوم وحماس منتصرة، والمبشرات بصعود أمتنا واسترداد عافيتنا مرة أخرى كثيرة.
ما الذي يدفع هذا الشاب الأمريكي وهو في مقتبل العمر (25 عاما) ليضحي بروحه من أجل الفلسطينيين وهو ليس مسلما وليس عربيا ولا علاقة له بفلسطين؟
الخطر الذي ينتظر الأقصى في رمضان القادم يأتي مع الهجمة العدوانية للكيان الصهيوني على غزة والضفة، وعدم وجود خطوط حمراء.