أما على المستوى الشخصي، فقد استثمرت فرصة التحاقي بالبرنامج، وقررت منذ البداية أن أتعلم وأتعرف بعمق على عالم جديد، وتخصص مهم في الإعلام.

أما على المستوى الشخصي، فقد استثمرت فرصة التحاقي بالبرنامج، وقررت منذ البداية أن أتعلم وأتعرف بعمق على عالم جديد، وتخصص مهم في الإعلام.
تنفرد أجواء شهر رمضان بذكريات خاصة، يطيب لنا أن نعيشها ولا نمل الحديث عنها، لا سيّما وأن تلك الذكريات تجمعنا بأناس فقدنا أشخاصهم وإن لم يفقدوا مكانتهم في قلوبنا.
حاليا يختلف حاضر الصحافة الطبية بوضوح عن الماضي القريب، فوسائل الإعلام أدركت أهمية الأخبار الطبية ومدى اهتمام الجمهور بها، وصارت المستجدات الطبية والصحية تناقش في اجتماعات صالة التحرير اليومية.
الكتابة عن أربكان تعني الحديث عن مناخ تربوي حقيقي عمل فيه على تربية عشرات الأشخاص على الأفكار التي آمن بها، في تسامح وتجرد من الأهواء والتصارع على حطام الدنيا الزائلة.
بمنطق المصالح، أقول للجمعية العمومية للصحفيين: إن رفع الحجب عن كل هذا العدد يزيد من فرص العمل لديكم.
أكثر ما لفتني وربما أزعجني هي المشاهد التي كشفت كيف يحبط العالم المصري دكتور زاهي حواس والوزير السابق وممثل النظام الرسمي في حقب متتالية كل فكرة جديدة أو نظرية مخالفة أو عالم آثار مختلف مع النظرية
تلعب العوامل الاقتصادية الخارجية والداخلية دورًا في عمليات التسريح المستمرة، والأسباب الستة التي تُجبر شركات التكنولوجيا على تسريح العديد من الموظفين لها هدف واحد، هو خفض التكاليف حتى لا تغرق الشركة.
أيقنت أنني كبرت، حينما قررت ترك المدينة والهجرة إلى الطبيعة، دون أن يرافقني سوى كلبي وقطتي
ماذا تعرف عن قصة الزوجة التي قادتها الصدفة السعيدة إلى الشهرة، وهتفت بنضالها الحناجر، وقبل أن يُدرك شهريار الصباح أنزلت من القمة إلى السفح، وقاتل الله جبروت السوشال ميديا!
وسلِ النُّجُومَ أوِ الظُّنُونَ أو الجَوَى/ ودُمُوعَ عينٍ كلًّهُنَّ شُهُودُ
في مكالمة هاتفية من قبل حافظ الأسد حيث اتصل بالشيخ البوطي وقال له سل ما تريده وسيكون بين يديك. فأجاب الشيخ أشكرك سيادة الرئيس ولما ألح حافظ على الشيخ رد: [أريد منك أن تأمر كل من هم في الداخل أن يخرجوا
تسهم الشركات الناشئة والريادية في الولايات المتحدة بأكثر من 40% من إجمالي اقتصادها القومي، و60% في الصين، و70% في هونغ كونغ، وعلى ذلك فإن ريادة الأعمال،حاليا، تعد رافدًا مهمًا لأي نظام اقتصادي
بعد الرجوع لأسرة الأسير وفا إدريس كانت الإجابة نعم عمته تكون الشهيدة وفاء إدريس وقد سمي تيمنا بنضالها
لعل أجواء الفعالية المليئة بالطاقة الإيجابية والإلهام هي التي كانت لا تزال سائدة على تفكير الثلاثة وهن في طريق العودة. كانت رهام غارقة في التفكير وهي تراقب طبيعة ألمانيا الخلابة من النافذة