ومع الإقرار بعرقلة الاحتلال الإسرائيلي لجهود استخراجه والاستفادة منه فلسطينيًا، ثمة تساؤل آخر مشروع لماذا في مثل هذه الأوقات الحرجة يتم فيها التوقيع على اتفاقيةٍ لاستخراجه؟
ومع الإقرار بعرقلة الاحتلال الإسرائيلي لجهود استخراجه والاستفادة منه فلسطينيًا، ثمة تساؤل آخر مشروع لماذا في مثل هذه الأوقات الحرجة يتم فيها التوقيع على اتفاقيةٍ لاستخراجه؟
فلماذا إذن غادر أحمد مكي حصنه وانضم للسرب ؟ هل كان الأمر بمحض إرادته أم إنه أجبر على تغيير بوصلته كما يروج على وسائل التواصل الاجتماعي؟
ويتزايد قلق الديمقراطيات بشأن كيفية استخدام الأنظمة الاستبدادية لتقنية 5G ، مع مخاوف من أن 6G يمكن أن تمكن تقنيات مثل المراقبة الجماعية للطائرات بدون طيار.
يا تُرى ” لو عاش زويل في دمنهور” أو استقر أوباما في مسقط رأس والده الكيني أو تمسكت رشيدة طليب بجذورها في فلسطين أو ظلت إلهان عُمر في مقديشو في ظل الحرب الأهلية آنذاك، هل سيصبحون ما غدوا عليه الآن؟
لا بد أن نستعرض هذا الفريق الرئيسي الذي اختاره لمساعدته في صناعة السياسة الخارجية الأمريكية، و لكي نتعرف على التوجهات الأمريكية في المرحلة المقبلة.
هذا ما فعله العسكر من وقت استيلائهم على حكم مصر فهم لم يسرقوا الحكم فقط بل أيضا سرقوا لباس الحقيقة وأخفوها قسريا وصاروا يسيرون بكذبهم
ثمة عوامل مشتركة بين الاختلاق والفبركة تلمسها في قطاعات مختلفة، والتركيز عليها يكشف مفارقات كثيرة، في حين ينجم عن التغاضي أن يتصدر المشهد أشباه مهنيين بينما ينزوي الأكفاء وأهل الخبرة.
وعن ادعاء عجز اللغة العربية عن التطور.. فباعتقادي أن الشاعر نزار قباني ببساطة أثبت لنا هشاشة هذا الادعاء بكل قصيدة كتبها وبكل حوار سجله
لا يتوقف صمود المقدسيين على مدى قوتهم في التجذر بأرضهم والبقاء في قدسهم وحراسة مسجدهم الأقصى المبارك فقط، بل أيضًا على مدى الدعم المادي الذي يتبرع به أحرار العالم لهم
ولأن العنف ألوان وأشكال، فإن الحياة الجديدة التي نعيشها اليوم امتدت عن ما هو مادي، لتقوم بإدماج ما هو رقمي افتراضي؛ حيث أصبحت الحياة على الشاشة تتقاطع مع الحياة الواقعية
وسيناريو آخر محتمل هو أن إدارة بايدن يمكن أن تلغي اتفاقها مع طالبان. وحتى في هذه الحالة، ستواجه واشنطن الإذلال- في المقام الأول.
في تداول الثقافة الشعبية خيط تماسٍ مع العربية الفصيحة، وعقول النَّاسِ على قدر زمانهم، فما نستعمله اليوم في كثيرٍ من أقوالنا واستشهاداتنا التراثية له أصل عند القدماء. من بيننا من يعرف ذلك سليقةً.
ذهب ضحايا كورونا من الأطباء إلى ربهم، فلم يستطع السيسي ولا دولته مكافأتهم بما يستحقون، وذهب كذلك ضحايا الجيش والشرطة إلى ربهم، فانهمرت السماء على عائلاتهم بالتعويضات والمكافآت
لستُ مع الكذب ولا أدعو للمجاملة ولكنّ الحياة تحتم علينا بعض الأحيان هذه الأساليب، ولكنها قد تتحول بلمح البصر إلى كتلة من النفاق الاجتماعي المبتذل الذي يُتاجر بمشاعر الآخرين.