دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ 200 على التوالي، شهد القطاع خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.
محتوى رئيسي
عشر ضربات وجّهتها إسرائيل لنفسها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حسب الصحفي الإسرائيلي “أنشيل فيفر” في مقاله بصحيفة هآرتس.
المدنيون الفلسطينيون كانوا منذ اليوم الأول للهجوم هم الهدف الأول والحقيقي لجرائم إسرائيل في قطاع غزة.
اتهمت بيلوسي نتنياهو بأنه “عقبة” أمام حل الدولتين، وقالت “لا أعرف ما إذا كان يخشى السلام أم أنه لا يريد السلام فحسب، لكنه كان عقبة أمام حل الدولتين منذ سنوات”.