قتلى للنظام السوري.. والمعارضة تستعيد بلدة في ريف إدلب

فصائل المعارضة استعادت السيطرة على بلدة كفريدون قرب خان شيخون بريف إدلب الجنوبي

استعادت فصائل المعارضة السورية السيطرة على بلدة استراتيجية في محافظة إدلب، الأحد، بعد معارك عنيفة مع قوات النظام السوري المدعومة من روسيا وإيران.

تصريحات قائد عسكري بالجيش السوري الحر لوكالة الأنباء الألمانية:
  • فصائل المعارضة استعادت السيطرة على بلدة كفريدون قرب خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، بعد قتل وجرح العشرات من القوات الحكومية والروسية الخاصة. 
  • القائد بقوات النظام السوري اللواء حسن محمد برهوم أصيب خلال المعارك.  
  • قتل أكثر من 13 عنصراً من قوات النظام في انفجار سيارة مفخخة على جبهة كفريدون بمحيط تل النار.       
  • تم تدمير ثلاث دبابات اليوم وعربة “BMB” تابعة لقوات النظام على محور بلدة مدايا وتل سكيك ومقتل طواقمها. 

قتلى بقصف في ريف إدلب الجنوبي:
  • مراسل الجزيرة في سوريا: ثلاثة مدنيين قتلوا وأصيب آخرون من بينهم متطوعون في الدفاع المدني السوري، في غارات من طائرات روسية، استهدفت قرى وبلدات حاس وحيش والحامدية بريف إدلب الجنوبي.
  • مراسل الجزيرة: الطائرات السورية والروسية قصفت مدن وبلدات خان شيخون ودير شرقي وسجنة والشيخ مصطفى وكنصفرة، بعشرات الغارات ما أسفر عن إصابات بين المدنيين. 
  • واصل طيران النظام السوري والقوات الروسية قصف بلدة التمانعة في ريف إدلب ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
  • مصادر في الدفاع المدني قالت للوكالة إن طيران النظام شن غارات بالصواريخ الفراغية على مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي. 

مقتل 6 من أسرة واحدة
  • قُتل 6 وأصيب 3 مدنيين من أسرة واحدة، معظمهم أطفال، جراء غارات مكثفة شنتها مقاتلات نظام الأسد أمس السبت على منطقة سكنية في ريف محافظة إدلب، شمال غربي سوريا.
  • تواصل قوات النظام المدعومة من روسيا وإيران، هجماتها بشكل عنيف من البر والجو، على بلدات وقرى تابعة لمحافظتي إدلب، وحماة، وضمن منطقة “خفض التصعيد”.
  • مصطفى حاج يوسف، مدير الدفاع المدني (الخوذ البيضاء) في إدلب: غارة جوية للنظام على قرية الدير الشرقي، أسفرت عن مقتل 6 وإصابة 3 مدنيين من أسرة واحدة، معظمهم أطفال.
  • مساء الجمعة، قُتل 13 مدنيًا بينهم سيدة حامل وأصيب 20 آخرون، في قصف روسي استهدف قرية “حاس” في منطقة خفض التصعيد بإدلب.
أسفرت غارات النظام المدعومة من روسيا وإيران عن مقتل 6 وإصابة 3 مدنيين من أسرة واحدة ـ الأناضول
قصف على منطقة خفض التصعيد
  • كان النظام السوري قد أعلن استئناف عملياته العسكرية في المنطقة رغم إعلانه الالتزام بوقف إطلاق النار خلال مباحثات أستانة التي جرت مطلع الشهر الجاري.
  • في مايو/أيار 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها لاتفاق “منطقة خفض التصعيد” بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.
  •  قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة؛ رغم التفاهم المبرم بين تركيا وروسيا في 17 من سبتمبر/أيلول 2018 بمدينة سوتشي الروسية.
  • كشفت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، في تقرير، عن مقتل 781 مدنيا على الأقل، بينهم 208 أطفال، جراء غارات للنظام وحلفائه على خفض التصعيد، خلال المدة الواقعة بين 26 من أبريل/ نيسان 2019، وحتى 27 من يوليو/تموز الماضي. 
المصدر : وكالات