“تزيد سلطات الاحتلال من آلام المفجوعين على فقد أبنائهم باحتجاز جثامينهم، حيث تبين لنا أنه يتم استخدام تلك الجثامين في مختبرات كليات الطب بالجامعات الإسرائيلية”.

“تزيد سلطات الاحتلال من آلام المفجوعين على فقد أبنائهم باحتجاز جثامينهم، حيث تبين لنا أنه يتم استخدام تلك الجثامين في مختبرات كليات الطب بالجامعات الإسرائيلية”.
أعلن وزير العدل الفلسطيني محمد الشلالدة أن الولايات المتحدة أعادت المقذوف الذي قتل الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة، إلى السلطة الفلسطينية، بعد فحصه مخبريًا.
أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن تدهورًا طرأ على صحة أحد الأسرى الإسرائيليين لديها.
قالت صحيفة هآرتس، يوم الاثنين، إن الحكومة الإسرائيلية بدأت بتسجيل “عقود ملكية أراضٍ” لأشخاص يهود قرب المسجد الأقصى بمدينة القدس الشرقية.
حذّر إسماعيل رضوان القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) من محاولات دمج “الكيان الصهيوني” في المنطقة العربية عبر تحالفات أمنية وعسكرية.
يظهر المسن وهو يتحدى جندي الاحتلال، قائلًا له “ابعد عني تدفعنيش، ابعد”، محاولًا بكل قوته الحفاظ على العلم الفلسطيني مرفوعًا في يده.
يواجه آلاف الفلسطينيين في جنوبي الضفة الغربية، مخاطر التهجير من أراضيهم التي يقول جيش الاحتلال إنه يستخدمها كمناطق تدريبات.
يواجه نحو 1200 فلسطيني في منطقة “مسافر يطا” بالضفة الغربية المحتلة خطر التهجير لإفساح المجال لمنطقة إطلاق نار لجيش الاحتلال بعد معركة قانونية استمرت عقودًا وانتهت الشهر الماضي في أعلى محكمة إسرائيلية.
اعتبرت لجنة التحقيق المكلفة من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في تقرير لها أن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية والتمييز ضد الفلسطينيين هما “السببان الجذريان” للتوترات المتكررة وعدم الاستقرار.
قالت المرابطة الفلسطينية عايدة الصيداوي إنها مُنعت من الرباط بالمسجد الأقصى، لذا قررت الرباط بباب الزهراء الذي يعد أحد أبواب القدس، حيث اعتدى عليها المستوطنون بالضرب ورذاذ الفلفل.
ندد الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى “بالعربدة الإسرائيلية المتواصلة في القدس والأراضي المحتلة”، بعدما اختُتمت مسيرة الأعلام الإسرائيلية، الأحد، بمشاركة عشرات الآلاف من الإسرائيليين.
قالت “كتيبة نابلس” التابعة لسرايا القدس الذراع المسلح لحركة الجهاد الإسلامي، إنها نفّذت عملية إطلاق نار تجاه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي الموجودة في حاجز حوارة جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية.
تظهر السيدة وهي تتحدى قوات شرطة الاحتلال قائلة بالعربية: “روح عند الضيف يطحنكم” في إشارة إلى محمد الضيف القائد العام لكتائب “عز الدين القسام”.
ردد المستوطنون خلال المسيرة هتافات مسيئة للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، كما رددوا هتافات عنصرية وأخرى تنادي بالموت للعرب.