وهنا يتنزل دور عبير موسى و حزبها الدستوري الحر في الانتقام من الثورة و اسقاطها في معركة الايديولوجية التي حسمها الدستور و استعمال مصطلح الخوانجية
وهنا يتنزل دور عبير موسى و حزبها الدستوري الحر في الانتقام من الثورة و اسقاطها في معركة الايديولوجية التي حسمها الدستور و استعمال مصطلح الخوانجية
نموذج الضابط علي، ابن الريس عبد الواحد (الجنايني)، كما جسده الفيلم المعروف، كان متاحاً أن يكون واقعياً إذا التزم بالديمقراطية، عندما أزاح الملك وجلس مكانه
إياك أن تظن -أو تبرر- الانقلاب بحجة تدني أداء الإخوان أو أخطاء الإخوان وغير الإخوان، هذا وهم بل...
اهتمت الصحافة الألمانية وقتها بصورة المجتمع المثالي التي تحققت في ميدان التحرير، والتي كان يأمل...
” والحال كذلك في غالبية الأندية بل وفي كرة القدم أيضا – اللعبة الشعبية الأولى – التي تعاني من أزمات مالية خانقة جعلت الأندية عاجزة عن الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه لاعبيها ومدربيها
و لما ذهب الجنزوري بإجراءاته البطيئة غير المنتجة ، وجاء عاطف عبيد بإجراءاته السلبية المنتجة للفساد أو الكساد أو لكليهما معا فقرر ضمن ما كان يقرره من سياسته المعلنة وليست السرية عدم الموافقة على زيادة
وأشار البند السادس بوضوح إلى أن هدف هذه الميثاق هو محاربة “الإسلام السياسي” وفسره بما يشمل كل من يعمل لهذا الدين أو يدعو إليه، ونص على السلفية والإخوان المسلمين والدعوة والتبليغ وجمعهم في بوتقة واحدة،
لماذا تصر الحكومة البنغالية على نقل لاجئي الروهينغيا إلى هذه الجزيرة رغم مطالبات دولية بوقفها، ورغم علمها بالمخاطر التي سوف يواجها اللاجئون هناك؟
أمريكا وبفضل ديمقراطيتها الملهمة تظل محط تركيز وحديث العالم، ليس في يوم الانتخابات فقط، إنما منذ بدء الإجراءات، وطوال مرحلة الدعاية قبل أشهر من يوم التصويت
جدير بالذكر أن الشعبويين الذين كانوا يشكلون أكبر عقبة في مسيرة المستشارة الألمانية، فقدوا نصيرا لهم بنهاية حقبة الرئيس الأمريكي ترمب
مع انتهاء الفترة الملكية في مصر على يد حركة الضباط الأحرار دخلت عده متغيرات على طبيعة علاقة المكون المسيحي المصري بالجماعة الوطنية
لا تقف الأحداث عند هذا الحد وإنما تدخر مفاجأة قاسية أخرى إذ يموت المهندس محمد فهيم ريان في ديسمبر ٢٠٠٤ بعد إصابته في تفجير فندق طابا في أكتوبر٢٠٠٤ حين كان يرأس اجتماعا لمجلس إدارة الشركة
هذه الأمثلة القليلة التي سقتها تؤكد أننا إزاء مخطط لإفشال الدولة، وليس فشلا في إدارتها، وأن ما خسرته مصر في هذه الملفات الكبرى ينقض بنيانها من القواعد
ومع بداية أحداث الثمانينات والصّراع بين حافظ الأسد وجماعة الإخوان المسلمين في سوريا واستفحال الظلم؛ كان الشّيخ عدنان السّقّا لسانًا ناطقًا بالحقّ معلنًا رفضه للظّلم، فلاحقه نظام حافظ الأسد وضيّق عليه