على عادة الأبالسة بدأت الدعوة إلى قبول الفجور متدرجة، من خلال التعاطف مع المخنثين على أنهم مرضى مثليون، واعتماد هذا الوصف دون سواه.

على عادة الأبالسة بدأت الدعوة إلى قبول الفجور متدرجة، من خلال التعاطف مع المخنثين على أنهم مرضى مثليون، واعتماد هذا الوصف دون سواه.
هناك مسائل جرى تحويل مسارها من مسائل فقهية إلى مسائل عقدية، وهو خطأ منهجي كبير، أما كيف نميز بين مسائل الفقه ومسائل العقيدة، فالأمر مستقر علميا ومعروف لدى كل باحث وفقيه.
أنقرة، رغم تلك التصريحات، لم تغلق الباب تماما أمام سعي السويد وفنلندا الانضمام للناتو، لكنها سعت إلى توظيف مخاوفهما نتيجة الحرب الروسية – الأوكرانية
بينما يتم تصوير المثلية الجنسية وفهمها في الغرب على أنها خيار صحيح، فهي بالنسبة لنا، ولإدريسا كذلك آفة بيولوجية، وفعل مشين، ولذلك يستحي من يأتون تلك الفاحشة من المجاهرة بها.
كانت الدعوة نفسها لتحويل الموانئ الحكومية إلى شركة قابضة قد جرت مسبقًا في أغسطس 2007، إلا أنها وجدت اعتراضًا من قبل رجال الأعمال.
إن لم يكن إصلاح وربيع حقيقي للتغيير فسيكون الطوفان الذي لن ينجو منه من يظن أنه محتم بقمة الجبل ولا من يعيش في السفح.
تحولت شيرين أبو عاقلة إلى أيقونة، وكشفت عن رعب الكيان الصهيوني الذي اغتالها، لأنها أقوى منه بكشفها للحقائق، فقد طاردوا جثمانها وهو يُوارى الثرَى، وجن جنونهم، لأنها وهي راحلة أكثر حضورًا.
لا يمكن لأي منصف أن يُغفل بداية مشوار عادل إمام، فهو لم يسقط على جمهوره بباراشوت (مظلّة) ولم يظهر فجأة، فقد كان مشواره طويلًا حتى حقق أول ظهور حقيقي له، ليصعد في منتصف السبعينيات ويتقدّم صفوف التمثيل.
تكررت “حوارات صورية” بين العديد من الأنظمة العربية والقوى المعارضة لها، وأسفرت عن نتائج “شكلية مؤقتة”.. وهنا، نسلّط الضوء على بعض تجارب الحوار الناجحة التي أحدثت تغييرًا حقيقيًّا في المشهد السياسي.
تتجه الدور الصغيرة إلى إعادة نشر كتب الملكية العامة، التي انتهت حقوقها بمرور 50 عاما على موت مؤلفها، ولكنهم لم يسلموا أيضًا؛ لكون حقوق الملكية الفكرية يتغير عدد سنواتها وفقًا لكل بلد.
أما تركيا فليست أسعد حالًا من مصر وإن كان اقتصادها المتنوع مع قدرتها على الإنتاج يجعل الحلول أفضل وأسهل.
الشهيدة، والعاملون في مكتب الجزيرة بفلسطين، بقيادة المخضرم وليد العمري، يمثلون قناة تلفزيونية بذاتهم، وركنا أساسياً في الجزيرة، وأحد أعمدتها الصلبة
خمس وعشرون سنة ونحن نتابع تقاريرها من الأراضي المحتلة دون أن نعرف انتماءها الديني إلا يوم جنازتها، وهو أكبر دليل على انتمائها الصادق إلى تراب وطنها فلسطين.
طلب عمر من أبي بكر -رضي الله عنهما- أن يمدّ يده للمبايعة قائلًا: “ابسط يدك يا أبا بكر” فأخذ بيده وبايعه ثمّ تتابع على ذلك الموجودون في السقيفة من المهاجرين والأنصار، وهذا المشهد يدلّ على أمور مهمّة.