البيت الإبراهيمي.. داعية إماراتي يشرعن لمجمع أديان في أبوظبي
هاجم ناشطون على منصات التواصل، الداعية الإماراتي من أصل أردني، وسيم يوسف بعد تغريداته التي يشرعن فيها لبناء يجمع الديانات السماوية من المنتظر الانتهاء منه في 2022.
وحاول يوسف إضفاء شرعية للبناء الجديد بتغريداته قائلًا “البيت الإبراهيمي بيتٌ مكون من ثلاثة أقسام يجمع الإخوة من صلب آدم، ويحوي على معبد لليهود وكنيسة للمسيحيين ومسجد للمسلمين”.
وتابع “أبوظبي تُجسد التعايش و التسامح في الإمارات؛ أبوظبي جعلت من التسامح والتعايش حقيقة علمية وطبقتها على أرضها، بيت سيزعج أهل الظلام ومن ومعهم”.
وأردف” أبو ظبي مقبرة لأفكار الظلاميين والمتطرفين من جميع الملل. البيت الإبراهيمي هو صوت الله الذي يعلو لكل الأديان في سماء أبو ظبي”. واختتم “رسالة البيت الإبراهيمي أن اللــه للجميع ولو اختلفت الطرق”.
https://twitter.com/waseem_yousef/status/1218875406448762882?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/waseem_yousef/status/1218876383323181058?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/waseem_yousef/status/1218935420299489281?ref_src=twsrc%5Etfw
وتفاعل رواد تويتر من مختلف الجنسيات مع وسم (#البيت_الابراهيمي) الذي أعلن عن إنشائه في أبو ظبي في سبتمبر/أيلول الماضي على أن يبدأ البناء في الشهر الجاري ولمدة ثلاثة سنوات.
وهذا مكان يجمع الديانات السماوية الرئيسية الثلاث “اليهودية – المسيحية – الإسلام” وسيجمع كنيسة، ومسجدا، وكنيسا تحت سقف صرح واحد.
ومن المقرر تشييد الصرح الديني الجديد في جزيرة السعديات بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي وسيضم بيت “العائلة الإبراهيمية” 3 مبانٍ منفصلة يُخصص كل واحدة منها على حدة لديانة، وحديقة رئيسية خاصة للمجمع، إضافةً إلى مبنى رابع يعمل كمتحف ثقافي يجتمع فيه الأشخاص بمختلف انتماءاتهم.
﴿يا أهل الكتاب لمَ تُحاجون في إبراهيم وما أُنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون﴾؟
— فلاح الديحاني (@qtraaat) January 19, 2020
The Abrahamic Family House is part of a global mission to progress a culture of mutual respect and dialogue across all backgrounds, beliefs and nationalities. The core team will be @AdjayeAssoc @burohappold @PascallWatson @cracknelldesign @Plan_A_C @AECOM @maynarddesign@dadjaye pic.twitter.com/fzZP42wxlI
— Adjaye Associates (@AdjayeAssoc) September 26, 2019
Adjaye Associates announced as winner for landmark project, The Abrahamic Family House on Saadiyat Island in Abu Dhabi. The Abrahamic Family House is a collection of three religious spaces, a mosque, a synagogue and a church, which sit upon a secular visitor pavilion. @dadjaye pic.twitter.com/FAbaL128ea
— Adjaye Associates (@AdjayeAssoc) September 21, 2019
🙄، طيب هو في #البيت_الابراهيمي متأمل يستوي البابا او الماما او الشيخ او المفكر او الحاخام ؟!
ترى التغريدة فيها طلب مبطن😏 ولا الذيب مايهرول عبث !!
— د. هيفاء خليفة السويدي (@ALSUWAIDI1919) January 19, 2020
وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۖ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِين
وقال تعالى مَاكَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ#البيت_الابراهيمي pic.twitter.com/vqVclnfSDp
— محمد القيسي (@Mohammedwqw) January 19, 2020
لا والله ليس البيت الإبراهيمي
قسمين من المبنى يصرخون بان الله ثالث ثلاثة ومن يقول عيسى هو الرب،
وقسما فقط يصدح بالحق لا إله الا الله
كذبتم وخاب مسعاكم
ولن ترضى عنكم اليهود والنصارى
حتى في بلاد الكفر ما صارت— أمينة شويطر (@ameenashowaite1) January 19, 2020
كذب من سماه البيت الابراهيمي
و رب العزة يقول ما كان ابراهيم يهوديا و لا نصرانيا و لكن كان حنيفا مسلما— عبد اللطيف ميلودي (@tifa802) January 19, 2020
تسمية #البيت_الابراهيمي الذي يضم اليهود والنصارى خطأ فادح فابراهيم عليه السلام بريء منهم قال الله:
{ما كان إبراهِيمُ يهودِيًّا ولا نصرَانِيًّا..}وهؤلاء مشركين معاندين لا يجوز اقرارهم على باطلهم
نرجوا من الامارات التنبه لهذا
اما بالنسبة للزنديق وسيم فسيغير رأيه
اذا غيرته الدولة pic.twitter.com/76tzXMJr6x— التوحيد والسنة ونهج سلف الأمة (@twhedsnh) January 19, 2020
⛔️ تنبيه هام ⛔️
.هذا الكلام هو كفر بالله بإجماع المسلمين
ومعناه أن كل الأديان صحيحة، تعبد الله بالإسلام باليهودية بالنصرانية ،فأنت تعبد الله ، كله سواء .
ليست هذه هي المصيبة، المصيبة أن يمرر هذا الكلام دون أن يرد أهل العلم عليه ويبينوا للناس أنه كُفر https://t.co/ptoEC83CWn pic.twitter.com/1NR2ajdzP8
— صحيفة الرؤية السلفية (@rslfi) January 19, 2020
