الاتحاد الأوربي يدعم الأونروا بـ 40 مليون يورو إضافية

أعلنت المفوضية الأوربية، عن دعم إضافي بقيمة 40 مليون يورو، لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا”

جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري للأونروا، والذي جرى على هامش الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك (الجمعة).

• مجموع مساهمة الاتحاد والدول الأعضاء خلال السنوات الثلاث الماضية وصل إلى أكثر من مليار يورو.
• هذا الدعم يُمَكِّنُ 500 ألف طفل من الذهاب إلى مدارسهم يوميا، ويساعد ملايين المرضى في الحصول على الرعاية الصحية، كما يوفر الوظائف لآلاف الأشخاص.
• دعم الوكالة يعني دعم السلام والأمن في الشرق الأوسط، مما يصب في مصلحتنا الاستراتيجية.
• دعم الأونروا هام من منظور حل الدولتين، حيث يقوم الاتحاد الأوربي بما عليه، وعلى الجهات التي قامت بتقليص التمويل أن تُعيد النظر بقرارها.

وقالت وكالة رويترز إن وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) تلقت مساهمات بنحو 118 مليون دولار (الخميس)، لتقلص بذلك العجز في ميزانيتها لهذا العام إلى 68 مليون دولار في مسعى لتعويض نقص التمويل الناجم عن قطع التمويل الأمريكي.

• هذه التعهدات تمت في اجتماع عقد على هامش الاجتماع السنوي لقادة العالم بالأمم المتحدة في نيويورك.

·        إن أكبر المساهمات كانت من جانب ألمانيا والاتحاد الأوروبي والكويت وايرلندا والنرويج.

·        في الحقيقة هناك خمسة ملايين لاجئ فلسطيني يتابعون هذه الأحداث بترقب شديد جدا. كان عاما من القلق الهائل والتوتر العميق. أعتقد أنها خطوة كبيرة للغاية تلك التي أُنجزت اليوم.

• الولايات المتحدة أعلنت الشهر الماضي وقف تمويلها لوكالة أونروا ووصفتها بأنها “عملية معيبة بشكل لا يمكن إصلاحه”
• القرار أدى إلى زيادة حدة التوتر بين القيادة الفلسطينية وإدارة ترمب.
• تقدم أونروا خدمات لنحو خمسة ملايين لاجئ فلسطيني في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية وغزة.
• ينحدر معظم هؤلاء من نحو 700 ألف فلسطيني هجروا من ديارهم خلال حرب 1948.
• الاتحاد الأوربي يعد الجهة المانحة الأكبر، ويصل الدعم الإضافي للعام الحالي في أنشطة الأونروا 146 مليون يورو.
• وصل مجموع مُساهمة الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء خلال السنوات الثلاث الماضية إلى حوالي 1.2 مليار يورو.
• يعمل الاتحاد الأوربي مع “الأونروا” على السير قدماً في إصلاحات داخلية من أجل وضع أساس مالي سليم ومستدام، والتركيز على الخدمات الأساسية للأكثر احتياجاً.