تخطي الروابط

انتقل الى المحتوى
play

البث الحي

Navigation menu

  • سياسة
  • اقتصاد
  • تحقق
  • مقالات
  • فيديو
  • مدونات
  • مع الحكيم
    • تقارير
    • رياضة
    • منوعات
    • حديث الصورة
play

البث الحي

بالصور

السودان

السودان: المعتصمون يردون على المجلس العسكري بمزيد من المتاريس

1/5/2019
facebooktwitterwhatsapp

كان رد المعتصمين أمام القيادة العامة للجيش السوداني على مطلب المجلس العسكري برفع المتاريس ببناء مزيد منها في شوارع العاصمة الخرطوم.

ما زلنا هنا.. باقون حتى تتحق مطالبنا، المعتصمون أمام مبنى رئاسة أركان الجيش السوداني يضيؤون مصابيح هواتفهم في تصرف عفوي تعبيرا عن رفضهم لإزالة الحواجز والمتاريس قبل أن تتحقق مطالب ثورتهم بتسليم الحكم للمدنيين وعودة الجيش إلى ثكناته.
اعلان
رفع المعتصمون صور الشهداء في أرجاء ساحة الاعتصام معلنين إصرارهم على البقاء وعدم الرحيل حتى يستجيب المجلس العسكري لمطالبهم.
شهدت ساحة الاعتصام انضمام المزيد من المواطنين إلى الثوار، في الصورة حافلة تقل مواطنين من إقليم دارفور حضروا للانضمام للاعتصام أمام القيادة العامة.
الشباب السودانيون يشرعون في بناء المزيد من الحواجز والمتاريس في الشوارع ردا على طلب المجلس العسكري بإزالة المتاريس والحواجز قبل تسليم السلطة للمدنيين.
شباب من المعتصمين امتزجت قطرات عرقهم بمشاعر الفرح والتعاون والأمل في غد مشرق للسودان.
الشباب يضعون المزيد من المتاريس والحواجز في الطريق لمبنى قيادة أركان الجيش السوداني للتأكيد على مطالبهم.
اعلان
هذا هو المشهد الذي استيقظ عليه سكان العاصمة السودانية الخرطوم بعد تصريحات المجلس العسكري الذي طالب بإزالة الحواجز من الطرقات ثم متابعتهم للمؤتمر الصحفي الذي أجرته قوى الحرية والتغيير ردا عليه.
السلمية وعلم السودان هما سلاح الشباب والمواطنين المعتصمين لتحقيق مطالبهم بدولة ديمقراطية يحكمها مدنيون.
أحد المعتصمين وقد أنهكة العمل في بناء المتاريس فاستسلم مرغما للنوم داخل إحدى المواسير التي تشكل إحدى مكونات الحاجز الذي شارك في بنائه.
الناظر إلى أي اتجاه في ساحة الاعتصام أو في شوارع الخرطوم الأخرى لن يشاهد أمام عينيه ومن حوله سوى الحواجز والمتاريس التي تكاثرت بأعداد هائلة في ليلة واحدة فقط.
كثرة المتاريس والحواجز جعلت الوصول لأي مكان داخل ساحة الاعتصام أو حولها غير ممكن سوى مشيا على الأقدام فقط.
شباب متطوعون يعدون وجبات من الطعام لتوزيعها على الثوار المجتمعين في ساحة الاعتصام.
شارك الجميع في إعداد وتجهيز الطعام للمعتصمين، شبان وفتيات منهمكون في تجهيز الوجبات.
"ولي فيها مآرب أخرى" حفلت ساحة الاعتصام بأطياف من المجتمع السوداني بكامله فهناك من جاء للاعتصام وحماية مطالب الثورة وهم الأكثرية الطاغية وهناك من جاء طالبا للرزق، الصورة لامرأة سودانية حملت طفلها معها وافترشت مكانا لها في الساحة لتبيع الشاي الساخن لمن يرغب.
حتى الحبوبات (الجدات) لم يمنعهن كبر السن عن تحمل مسؤوليتهن أمام بلدهم ومواطنيهم فقدمن لساحة الاعتصام لمشاركة الشباب والشابات ولكن لم ينسين مسابحهن فاحضرنها.
المطالب الرئيسية للثورة السودانية مرفوعة في كل جنبات ساحة الاعتصام، "الوطن الواحد والحرية العدالة والسلام"، أما الثورة فهي خيار الشعب.
شارك كل أطياف الشباب في الثورة "طلاب الجامعات والخريجون" خلال المسيرات في ساحة الاعتصام أمام قيادة أركان الجيش السوداني.
إحدى الكنداكات ترسم علم استقلال السودان على خدها يملؤها الأمل بسودان مدني جديد يتمتع شعبه بالديمقراطية والسلام والعدالة ويكون فيه متسع للجميع. "كنداكة والجمع كنداكات لقب ملكي كان يطلق على ملكات ممالك شمال السودان في التاريخ القديم".


    • من نحن
    • الأحكام والشروط
    • سياسة الخصوصية
    • سياسة ملفات تعريف الارتباط
    • تفضيلات ملفات تعريف الارتباط
    • خريطة الموقع
    • تواصل معنا
    • أعلن معنا
    • وظائف شاغرة
    • خريطة الموقع
    • ترددات البث
    • بيانات صحفية
    • مركز الجزيرة للدراسات
    • معهد الجزيرة للإعلام
    • تعلم العربية
    • مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان
    • الجزيرة الإخبارية
    • الجزيرة الإنجليزية
    • الجزيرة مباشر
    • الجزيرة الوثائقية
    • الجزيرة البلقان
    • عربي+AJ

تابع الجزيرة مباشر على:

  • rss
  • instagram-colored-outline
  • youtube
  • twitter
  • facebook
شعار شبكة الجزيرة الإعلامية
جميع الحقوق محفوظة © 2022 شبكة الجزيرة الاعلامية