تأتي ذكرى يناير على استحياء؛ فلم نسمع من ينادي بالثورة مرة أخرى وإحياء هذا الأمل من جديد، وكأنها صارت ذكرى لوفاة أحدهم!
تأتي ذكرى يناير على استحياء؛ فلم نسمع من ينادي بالثورة مرة أخرى وإحياء هذا الأمل من جديد، وكأنها صارت ذكرى لوفاة أحدهم!
أخرج صديقي الصحفي ربيع الشيخ هاتفه بفخر لا مثيل له، وقال سأريك صورةً وقل لي رأيك! قلت: هات! وصاحبي هذا له ذوقٌ في انتقاء الصور، يجعلك تتمنى في نفسك الأمنيّات، ترجو أن تتحول الصور إلى واقع.
وفيما يتعلق بتأجيل الانتخابات برأيي لن يتم تأجيلها فكل الأطراف خاضعة لضغوطات دولية وإقليمية تماما...
أين هي الآن في عالمٍ يعج بالخداع والزيف. فاليوم نعيش بعالم الحقيقة فيه غامضة وضبابية بل ملوثة تغشاها...
، فأنا لا أريد أن أجد نفسي بين عشية وضحاها متهمًا بمحاولة قلب نظام الحكم من على رصيف المقهورين، وبدلًا من أن أنام على الأرصفة العامة أنام في الزنازين العامة
إن ترمب يعتريه خوفا قديما من أن يُسمم، وكانت طريقته لمواجهة هذا التهديد المتوهم هو أن يأكل من المطاعم التي لا تعرف متى يطلب طعامه؟
السلطة الفلسطينية لم تطلب المساعدة الإسرائيلية – لكن نتنياهو لديه بالتأكيد رقم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ويمكنه أن يقدم المساعدة إذا رغب في ذلك. ليس فقط أنه لم يعرض، فالفلسطينيون هم آخر ما يفكر فيه
ماذا لو مرَّ عامان أو أكثر على هذا الوباء؟! وطال إغلاق المدارس والجامعات وتوقفت مظاهر الإحتفالات
لا يجب على السوري أن يشعر بالعجز نتيجة عدم قدرته على متابعة المسارات السياسية في سوريا، فهذا أمر مقصود، وضروري للسوري وغير السوري أن يتوه في تفاصيل كثيرة
فعجز ناطقي اللغة عن سد هذا الفراغ باستحداث ما يلزم من مصطلحاتٍ وكلماتٍ، يعني البقاء في أسر ما نتوفر عليه من كلمات
هذا العام أعطانا درسا قيّما عن حقيقة الصداقة والأصدقاء، هؤلاء الذين بعثرتهم الأيام وابتعدوا بلا سابق إنذار والذين أثبتوا بأن الصداقة مفهوم عميق
لماذا يفرح مسلم هندي للصلح الذي يقع بين دولتين عربيتين، وليس له أي علاقة معهما وما هو الشيء الذي أبكى ذلك المسن الكبير فرحا؟؟
كانت جنازته رغم الظروف المأساوية الحالية اشبه بالمشهد التاريخي الذي قدمه في رحيل الشاعر نزار قباني حين ردد كريم {الراحل خالد تاجا } ” الدنيا لسى بخير ..اذا بلد كاملة عم تطلع بجنازة شاعر ”
ما هي الاعتبارات التي يجب مراعاتها بعد عام 2020 في التسويق الإلكتروني عبر منصات التواصل الاجتماعي؟