في تلك الأحداث الثلاث، اصطف الغرب ضد روسيا وفصائل المقاومة الفلسطينية وإيران.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
العيد في غزة مختلف لأن أهل غزة مختلفين. كُتب عليهم القتال وهو كره لهم. لكن غزة تصنع التاريخ، غزة أصبحت عنوانًا للصمود
لن تخرج إسرائيل منتصرة من هذه الحرب، ولن تخرج المقاومة الفلسطينية مهزومة من هذه الحرب، لكن سيتشكل واقع جديد.
عدم استخدام أمريكا لحق “الفيتو” مؤخرًا لا يعد تغييرًا في موقف الإدارة الأمريكية من إسرائيل، لكنها أرادت ضرب عصفورين بحجر واحد.
على الجانب الآخر من الأطلنطي تعيش أمريكا محنة حقيقية نتيجة نظامها الانتخابي الفاسد الذي لا يتيح إلا للحزبين الديمقراطي والجمهوري المنافسة على مقعد الرئاسة.
لماذا ينتشر جنود الظلام في الأرض ويعلون علوا كبيرا وجنود الحق يقتلون ويطاردون؟! أين عدل الله ووعده بنصرة المظلوم؟!
المفاوضات الجارية بشأن غزة كلها تدور حول هدنة مؤقتة وليس وقف كامل ودائم لإطلاق النار
الرئيس الأوكراني “زيلينسكي” يشكو من تأخر المساعدات العسكرية الغربية، وأن جيشه يفتقد الذخيرة والسلاح المتطور.
لماذا يصمت العالم حيال ما يحدث في غزة؟، لماذا يتحدث زعماء الغرب عن ضرورة إنقاذ المدنيين؟ وإيقاف الكارثة الإنسانية في غزة دون أن ترافق كلماتهم فعلًا؟
يمكننا تغيير حياتنا مهما بلغت أعمارنا ومهما كانت معاناتنا مع خيبات الأمل.