لقد كان موقف أمريكا والحلفاء الأوربيين، من حرب البوسنة، والمجازر الوحشية في حق المسلمين، مضربا للمثل في التواطؤ، وإهدار القيم وحقوق الإنسان.

كاتب صحفي
لقد كان موقف أمريكا والحلفاء الأوربيين، من حرب البوسنة، والمجازر الوحشية في حق المسلمين، مضربا للمثل في التواطؤ، وإهدار القيم وحقوق الإنسان.
وقد قرأ عدد من الخبراء الغربيين، على رأسهم “هنري كيسنجر” هذا التحذير بجدية، وعبروا عن مخاوفهم من التهور بمحاصرة روسيا بالتوسع في فنائها الخلفي
وقد كان السؤال الأكثر إلحاحا في داخل الولايات المتحدة الأمريكية، والمطروح كذلك على الصعيد الدولي، هو: هل فقدت الولايات المتحدة هيبتها الدولية؟
“البوركيني” لا علاقة له بالزي الإسلامي، ولا يضفي عليه “الأسلمةَ” أن بعض المنتسبات للإسلام يرتدينه، فلماذا يصر القضاء الفرنسي والنخبة الفرنسية على استدعاء الإسلام تحديدا في هذا الصدد؟
كان الغرب بممارساته منذ النصف الأول من القرن العشرين فاعلا ومحركا أساسيا لموجات اللجوء في العالم، سواء بطريق مباشر أو غير مباشر.
وفقا للرؤية الأمريكية والإسرائيلية فإن التطبيع ليس مجرد إقامة علاقات دبلوماسية وتجارية وغيرها، كشأن العلاقات الندية بين سائر الدول
لقد كان متوقعا فشل مجلس الأمن في تبني القضية، والبحث عن حل لها؛ حيث أعاد الكرة إلى الملعب الإفريقي ممثلا في الاتحاد الإفريقي، الذي لا يملك آليات ضغط لإنفاذ القرارات
رفضت إثيوبيا اتفاقية تقاسم المياه بين مصر والسودان عام 1959، وعارضت بناء السد العالي، واحتجت رسميا على ذلك، وفي عام 1981 أعلنت البدء في مشروع لإقامة 40 سدا
من أبرز المؤشرات التي انتجتها معركة سيف القدس توحيد الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وممارساته العنصرية، والتأكيد على أن المقاومة بشتى فصائلها جزء لا يتجزأ من حراك الشعب الفلسطيني
وفقا للمعايير السياسية ومقياس تحقيق الأهداف، فإنه يمكن القول إن حماس والمقاومة الفلسطينية انتصرت وأضافت عاملا جديدا في معادلة توازن الرعب