اهتمت الصحافة الألمانية وقتها بصورة المجتمع المثالي التي تحققت في ميدان التحرير، والتي كان يأمل الشباب المصري في أن تكون نواة وأساسا للدولة الجديدة، فالميدان كان حالة فريدة
صلاح سليمان كاتب مصري مقيم في ألمانيا، عمل مراسلا لمؤسسة "الدويتشه فيله" الألمانية من اقليم بافاريا، كما عمل في بداية حياته الصحفية في جريدة "ذى اجيبش... يان جازيت" الناطقة بالانجليزية في مصر.
اهتمت الصحافة الألمانية وقتها بصورة المجتمع المثالي التي تحققت في ميدان التحرير، والتي كان يأمل الشباب المصري في أن تكون نواة وأساسا للدولة الجديدة، فالميدان كان حالة فريدة
جدير بالذكر أن الشعبويين الذين كانوا يشكلون أكبر عقبة في مسيرة المستشارة الألمانية، فقدوا نصيرا لهم بنهاية حقبة الرئيس الأمريكي ترمب
ترمب لم يكن أبدا أكثر من وجه بائس لديكتاتور من ديكتاتوريات العالم الثالث، التي تذيق مواطنيها الويلات، لقد وضع بصمته العنصرية في كل مكان منذ اليوم الأول لتوليه السلطة
في ألمانيا تواترت الأنباء في الآونة الأخيرة عن سوء معاملة اليونان للاجئين المتوجهين صوب جزرها، وأعادتهم من حيث أتوا في وقت طالت فيه الاتهامات أيضا وكالة حماية الحددود الأوربية العاملة في بحر ايجة
عندما اشتكى له بأنه لا يشعر بأنه إنسان كامل! بل نصف إنسان ونصف صرصور، ثم راح يطرح عليه العديد من الأسئلة التي تعكس تذمره من عالم البشر، عندما يسأل الطبيب ماذا تعني الإنسانية؟
وفي مشهد تمثيلي أعلن الوزيري أنهم سيجرون فحصا لأول مرة على الهواء لأحد التوابيت المكتشفة باستخدام الأشعة السينية، رغم أن هذا الفحص يلزمه مختبر خاص
ماري ترمب، ابنة أخيه التي لا تكن له أي تقدير، قالت دون مواربة، إن عمها مرعوب من فكرة ترك البيت الأبيض، لأنه يعلم أنها ستكون بداية لمتاعب حقيقية قد تقوده إلى السجن
سوق للجهل والسذاجة والسطحية، تتخللها تصريحات ركيكة وعبيطة لممثلات المهرجان، لا مكان فيه لمناقشات جادة ومستفيضة عن أحوال صناعة الفن المتدهورة في مصر سواء في الغناء أو السينما مثلا.
قصص ملك تايلاند في بافاريا كقصص ألف ليلة وليلية، فهو يعيش حياة صاخبة وسط زوجاته ومحظيات قصره، في وقت لا تستطيع الصحافة في بلاده أن تذكر شيئا عن إقامته خارج البلاد
فهذه الدموع تجلب له بالتأكيد المزيد من التعاطف، وهذا هو الشي الوحيد الذي جعله ندا لامريكا في شبه الجزيرة الكورية، وهددها، وتوعدها