حاولت التعرف إلى الخرافات وحكايات السحر هنا في ألمانيا، فذهبت إلى معرض في جامعة “هايدلبرج” مخصص لذلك الغرض. يحتوي على الكثير من التمائم، وطلاسم الأعمال، ومخطوطات السحر.

صلاح سليمان كاتب مصري مقيم في ألمانيا، عمل مراسلا لمؤسسة "الدويتشه فيله" الألمانية من اقليم بافاريا، كما عمل في بداية حياته الصحفية في جريدة "ذى اجيبش... يان جازيت" الناطقة بالانجليزية في مصر.
حاولت التعرف إلى الخرافات وحكايات السحر هنا في ألمانيا، فذهبت إلى معرض في جامعة “هايدلبرج” مخصص لذلك الغرض. يحتوي على الكثير من التمائم، وطلاسم الأعمال، ومخطوطات السحر.
العلماء وهم أنفسهم الذين توقعوا المجاعة القادمة يفترضون الآن حلولا سريعة لمشكلة الغذاء في حال احتدامها، فهم يرون أن الحشرات هي البديل الممكن لنقص المواد الغذائية وما يترتب عليها.
السؤال الآن: لماذا لا تتخذ أوربا قرارًا مستقلًّا تحدد فيه مصير القارة أمنيًّا دون المشاركة الأمريكية؟ ولماذا الإصرار على إنهاك اقتصاد القارة بهذا الشكل الذي نراه جميعًا حاليًا؟
خمس وعشرون سنة ونحن نتابع تقاريرها من الأراضي المحتلة دون أن نعرف انتماءها الديني إلا يوم جنازتها، وهو أكبر دليل على انتمائها الصادق إلى تراب وطنها فلسطين.
الاتفاقية غير إنسانية ومذلة للكرامة الإنسانية، فهي أحد أنواع تجارة البشر مقابل المال، وهي مخالفة لميثاق الأمم المتحدة الذي يعتبر أن الفارين من الحروب والصراعات، والاضطهادات بغض النظر عن عقيدتهم أو جنس
من المؤكد أن عصر الرفاهية الأوربية قد انقضى إلى غير رجعة مع دخول العالم في بداية حرب باردة جديدة، وبدء تشكّل تكتلات اقتصادية جديدة متصارعة، وليست متعاونة كما كانت من قبل.
هكذا كتبت الصحفية “فيرونكا ففاشتيك” على موقع الإذاعة البافارية، وأضافت أن الشرطة هناك تراقب وتنظر بعين الريبة والشك إلى بعض هؤلاء الرجال، وهي تحاول بالتأكيد حماية النساء والأطفال من الوقوع في شراكهم.
هذه العناوين والأغلفة المثيرة أثارت حفيظة الناس على مواقع التواصل الاجتماعي وأشعلت غضبا في الأوساط الصحفية الحقيقية، حتى إن السفارة الأوكرانية ببيروت أصدرت بيانا أعربت فيه عن أسفها لنشر هذه العناوين.
قال بوتين في خطابه الذي سبق قرار الحرب إنه لا يثق بالغرب، وإن الغرب لا يهتم بأمن روسيا، وظهر محبطًا من كون الغربيين لا يتخذون قرارا بمعزل عن أمريكا، مع أن سياسة أوربا الأمنية تحتّم التعاون مع روسيا.
انبرى عمرو أديب -صاحب أعلى أجر بين المذيعين في الوطن العربي- للدفاع عن الإعلامية المصرية بوسي شلبي، وتساءل “لماذا التنمّر عليها؟ في وقت قامت فيه بدور وطني”!!