يمكننا فهم دوافع الطلب الذي تقدم به ماكرون للرئيس التونسي قيس سعيد، خلال أول زيارة رسمية له لباريس، لإقامة قاعدة عسكرية فرنسية على الأراضي التونسية
صحفية واعلامية مصرية.عملت مراسلة للعديد من الصحف والإذاعات والفضائيات العربية من تركيا
يمكننا فهم دوافع الطلب الذي تقدم به ماكرون للرئيس التونسي قيس سعيد، خلال أول زيارة رسمية له لباريس، لإقامة قاعدة عسكرية فرنسية على الأراضي التونسية
كافة التطورات تجعل من الضرورة تغيير صيغة السؤال الذي ظل يتردد لسنوات من “هل يفعلها أردوغان” إلى السؤال عن ” متى يفعلها أردوغان؟”.
الحديث الآن عن ” ضرورة ” طرح عملية سياسية في ليبيا من الواضح أنه لم يعد يتوافق على الاطلاق مع طموحات حكومة الوفاق الوطني
الوثيقة التي كشفت عن هذه المؤامرة تم العثور عليها في قاعدة الوطية جنوب العاصمة الليبية طرابلس، بعد أن تم تحريرها أخيرا من مرتزقة المتمرد حفتر
فلا أحد يستطيع إنكار الدور الذي قامت به الطائرة المسيرة التركية الصنع ” بيرقدار” في قلب موازين القوى على الأرض الليبية، وترجيح كفة الصراع لصالح الحكومة الشرعية في البلاد بما حققته
قامت الحكومة التركية بتوفير أعلى معدل للرعاية الصحية للمسنين الأتراك، الأمر الذي أدى إلى تعافي الكثيرين ممن أصابهم المرض منهم رغم تخطي أعمارهم الثمانين عاما.
الموقف الشعبي دفع كثير من المحامين في كل من أنقرة وإزمير وإسطنبول وديار بكر لرفض ما جاء في تلك البيانات التي صدرت عن نقاباتهم، واصفين من قاموا بكتابتها بالعقليات العفنة
ورغم كل ذلك الدعم غير المحدود من جانب الإمارات على كافة الأصعدة العسكرية والدبلوماسية والمالية، فشل حفتر في تحقيق المطلوب منه
على صعيد رد الفعل التركي، بعد التأكد من صحة المعلومات الخاصة بمخطط ابن زايد، قامت رئاسة الأركان التركية بتعزيز تواجدها في الشمال السوري عبر الدفع بقوات عسكرية جديدة
وكيف لها أن تخفي أية معلومة حول ذلك الوباء، في ظل وجود أطباء يعملون في كافة المستشفيات، ينتمون إلى المعارضة؟