أين هي الآن في عالمٍ يعج بالخداع والزيف. فاليوم نعيش بعالم الحقيقة فيه غامضة وضبابية بل ملوثة تغشاها مصالح خاصة ذاتية تحرص على اخضاع العامة لها
مدونة أردنية
أين هي الآن في عالمٍ يعج بالخداع والزيف. فاليوم نعيش بعالم الحقيقة فيه غامضة وضبابية بل ملوثة تغشاها مصالح خاصة ذاتية تحرص على اخضاع العامة لها
هذا العام أعطانا درسا قيّما عن حقيقة الصداقة والأصدقاء، هؤلاء الذين بعثرتهم الأيام وابتعدوا بلا سابق إنذار والذين أثبتوا بأن الصداقة مفهوم عميق
مجتمعاتنا العربية تُعامل المرأة فيها كعار حتى الأمثال الشعبية تزخم بالإساءة للمرأة فتقول أحد الأمثال ” هم البنات للممات” وغيرها الكثير
الهواتف مع فوائدها الهائلة وخياراتها المتعددة التي تسهل على الفرد الكثير والكثير إلا ان الفرد منا لم يستطع الى الآن ادراك خطورتها في حال استخدامها على نحو خاطئ
أغلب من يتابع هذه الحسابات أو يشاهد تلك الفيديوهات المنشورة التي تشدقت بالسطحية المُفرطة، يشعر بالامتلاء
لقد عانى الماغوط بسبب كتاباته الساخرة وتهكمات اللاذعة التي كانت وسيلته الوحيدة لحمل قضايا مجتمعه وإيمانا منه بدوره المهم
الأدب الديستوبي يمثل في الأغلب الأنظمة القمعية الشمولية ويجسد الحرمان والاستغلال اللذين يتعرض لها أفراد شعب ما.
الإعلام والصحافة رسالة بل ميثاق منيع يجب احترامه لكي يصبح الصلاح هو رمز البلاد والسلام شريعته ونهجه ولكي يُنظر إلى الفساد على أنه دخيل ويمكن دحضه
يجب أن تكون هناك رقابة عالية الكثافة تحفظ للمجتمع تحفظاته وتطبق تقاليده الخاصة المتوارثة من أجداده التي يتعايش معها منذ الأزل قانعا بها مرضيا عنه