عملت الشعبوية السياسية والطابور الخامس والأطراف الانقلابية المعادية للثورة على الاحتكام إلى الشارع والدعوة إلى حل البرلمان وإسقاط حكومة التكنوقراط التي اختار رئيس الجمهورية بنفسه رئيسها.

عملت الشعبوية السياسية والطابور الخامس والأطراف الانقلابية المعادية للثورة على الاحتكام إلى الشارع والدعوة إلى حل البرلمان وإسقاط حكومة التكنوقراط التي اختار رئيس الجمهورية بنفسه رئيسها.
وهنا يتنزل دور عبير موسى و حزبها الدستوري الحر في الانتقام من الثورة و اسقاطها في معركة الايديولوجية التي حسمها الدستور و استعمال مصطلح الخوانجية