لا عجب أن تجد كل فصيل سياسي، وبصرف النظر عن الهوى الإيديولوجي والموقف السياسي، إلا ويدعي وصلًا بشخصية الزعيم الخطابي، وهذا يعود بالأساس إلى شخصية الرجل الكاريزمية التي تجاوزت ما هو محلي (الريف) ووطني.

لا عجب أن تجد كل فصيل سياسي، وبصرف النظر عن الهوى الإيديولوجي والموقف السياسي، إلا ويدعي وصلًا بشخصية الزعيم الخطابي، وهذا يعود بالأساس إلى شخصية الرجل الكاريزمية التي تجاوزت ما هو محلي (الريف) ووطني.
لا تعدو كونها عبارة عن بيان سياسي يدعو إلى الهزيمة والاستسلام معلنا عن وفاة المشروع العربي الإسلامي في المنطقة وانتصار المشروع الصهيوني