مع قدوم رمضان الثاني في ظل الجائحة بادرت بعض الدول العربية والإسلامية بتشديد الإجراءات على المساجد ومنع صلاة التراويح، وبلغ ببعضها إلى منع صلاة الفجر والعشاء،
عضو مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. ووكيل اللجنة الدينية بالبرلمان المصري ومستشار وزير الأوقاف السابق. حاصل على الدكتوراه في الأديان والمذ... اهب من كلية الدعوة جامعة الأزهر
مع قدوم رمضان الثاني في ظل الجائحة بادرت بعض الدول العربية والإسلامية بتشديد الإجراءات على المساجد ومنع صلاة التراويح، وبلغ ببعضها إلى منع صلاة الفجر والعشاء،
والمتابع لتفرغ الدولة بكل مقدراتها ومؤسساتها للحفل الفرعوني الكبير، يشعر وكأن البلد لا يعاني من مشكلات خانقة جعلت منه شبه دولة حسب تعبير رأس النظام.
لا يُخشى على السودان صاحب التاريخ الكبير، والسبق الفريد في الثورة على الظلم وخلع الظالمين، ولو خُلي بينه وبين الاختيار لن يبقى أحد ممن تصدروا المشهد بالغلبة، ووصلوا إلى الحكم بقوة صندوق الذخيرة
بدأ الاستاذ الشاب حسن البنا يعرض مشروعه لاستعادتها على كبار علماء عصره، فمنهم من اكتفى بالإعجاب بالفكرة، وبعضهم خاف من تبعاتها، وعندما عرضها على العلامة الكبير السيد محمد رشيد رضا تفرس فيه القيادة
الإسلام لا يكبت المشاعر الطيبة ولكن يرشدها ويحدد لها المسار الصحيح كما بين رسول اللهﷺ فقال: “لم نر للمتحابين مثل النكاح” رواه ابن ماجة.
العجيب في المشهد التونسي أن تتزعم مشهد البلطجة امرأة وتتصدى للتشبيح “نائبة” شاهد الجميع ما تقوم به من تقويض للعمل النيابي داخل البرلمان، وتعطيل لمؤسسات الدولة عن أداء عملها
يكفي المتأمل المتدبر أن يدرك كثيرا من هذه المعاني إذا طالع القرآن الكريم الذي جعل مفارقة الأوطان تأتي مع قتل النفس في نسق واحد
ولا بأس من استخدام الوسائل التي تؤخر الحمل خلال هذه الفترة، أما تحديد النسل من خلال الإعلان عن الاكتفاء بطفلين أو ثلاثة مثلا، فحرام شرعا ويخالف نصوص الدين وثوابت الشريعة.
ولا أخفي أن جذور الصعيد الطيب التي جمعتنا سهلت ذلك وأعانت عليه، وإن كان الشيخ -رحمه الله- قد فتح بيته وقلبه للجميع، لكن لعظيم وفائه ورعايته لعهد أساتذته وعلمائه، كان يخص أهل محافظة سوهاج بمزيد اهتمام
وفي المقابل نجد أخاه لأبيه هشام بن العاص الذي كان من السابقين الأولين إلى الإسلام لم يشتهر أمره بين الناس، مع أنه من أصحاب الهجرتين