لم تعُد الأمّهات تغنّي، كم غاب من الجمال عنّا. وكم فقد الطفل الفلسطينيّ تحديدًا أصدقَ ما منحته أغاني الأمهات ، من أمنٍ وأمانٍ يعوّض قُبح الواقع، ومن أملٍ ينمو بمستقبلٍ أكثر إشراقًا، بل وبحياةٍ تستحقّ أن يقاوم لأجلها

لم تعُد الأمّهات تغنّي، كم غاب من الجمال عنّا. وكم فقد الطفل الفلسطينيّ تحديدًا أصدقَ ما منحته أغاني الأمهات ، من أمنٍ وأمانٍ يعوّض قُبح الواقع، ومن أملٍ ينمو بمستقبلٍ أكثر إشراقًا، بل وبحياةٍ تستحقّ أن يقاوم لأجلها