يبدو أن أحكام الإعدام والمؤبّد لم تعد تخيف كما يفعل عقاب "الفيس بوك" اليوم، قاضي القرن الحادي والعشرين الجديد والفطن الذي لا يخفى عنه شيء ولا يفلت من براثن روّاده حتى أتفه التفاصيل
تشير عمليات التلاعب إلى أن معايير تويتر في العالم العربي ليست حيادية وتتعارض مع حرية الرأي والتعبير وتخالف كل القوانين المتعلقة بحق الإنسان في المعرفة والوصول إلى الحقيقة
تعددت المناسبات التي لا أحضرها بسبب استخدام الواتساب في الدعوة إليها، رغم متانة العلاقة بيني وبين أصحابها، لأنني لم أعد أستخدم تطبيق الواتساب، أو تطبيق الفيس بوك على هاتفي المحمول.