أُتيحت الفرصة للشباب الشغوف بالتكنولوجيا لعرض أعماله في مسابقة للإنسان الآلي (الروبوت) في العاصمة الجزائرية، حيث يأمل المنظمون في نقل بلادهم إلى مستوى أعلى في هذه التكنولوجيا.
لا تختلف أحلام وطموحات الشباب والأطفال في مدينه تعز المحاصرة عن أحلام وطموحات أقرانهم في أي مكان في العالم، فهم يحلمون بوطن يمني موحد يكون هو الأول اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا.