قمة إيران وتركيا وروسيا تدعو إلى هدنة في إدلب

اختتمت القمة الثلاثية بين رؤساء إيران وتركيا وروسيا في طهران بشأن الأوضاع في إدلب أعمالها بدعوة أطلقها الرئيس التركي لهدنة في إدلب ومطالبة الجماعات المسلحة بإلقاء السلاح.

واتفق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الإيراني حسن روحاني والرئيس الروسي فلاديمير بوتين على عقد قمة أخرى بشأن سوريا في روسيا.

• يجب التوصل لاتفاق بوقف إطلاق النار في إدلب لحماية المدنيين.
• الوضع في إدلب لا يتعلق بمستقبل سوريا فقط بل بمستقبل تركيا أيضا.
• الهجمات المحتملة لقوات النظام السوري في إدلب ستنتهي بكارثة إنسانية.
• تركيا استقبلت 3 ملايين لاجئ سوري ولا يمكننا تحمل المزيد.
• نرفض تحويل إدلب إلى منطقة سفك الدماء ونؤمن بأن الحلول السلمية هي الأفضل.
• يجب وضع حد “للإرهاب” في سوريا مع الحرص على حماية المدنيين.

• يجب تطبيق الدستور وإجراء الانتخابات وعودة اللاجئين وإعادة إعمار في سوريا.
• يجب تهيئة الأوضاع لإعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
• على الشعب السوري أن يرفض أي تدخلات أجنبية.
• يجب إنهاء الأزمة في سوريا وإطلاق سراح المعتقلين وإعداد الدستور.
• يجب أن تستمر مكافحة “الإرهاب” في إدلب.
• التواجد غير القانوني للولايات المتحدة في سوريا يساعد في زيادة العنف.
• التدخلات غير القانونية في سوريا لا تنطبق مع قرارات مجلس الأمن.
• جعلنا الولايات المتحدة والدول الداعمة للإرهاب في المنطقة تشعر بالفشل. 
• يجب مواجهة سياسات الكيان الصهيوني تجاه الأراضي السورية.
• نبحث حل الصراع السوري عن طريق الحلول الدبلوماسية بعد 7 سنوات من اندلاعه.
• ندعم إرادة واختيارات الشعب السوري.
• نشعر بخطر “الإرهاب” ونحذر من خطره على دول العالم.
• يجب القضاء على “المنظمات الإرهابية” ومعرفة الأسباب.
• نهدف إلى السلام والأمان في المنطقة وخاصة في سوريا.

• الحكومة السورية يحق لها فرض السيطرة الكاملة على كافة أراضيها.
• نعمل على تأمين العودة الشاملة للسوريين إلى بلادهم.
• بشار الأسد نفذ جميع الاتفاقيات التي وقعها.
• افتتاح مراكز لعودة اللاجئين السوريين على الحدود السورية الأردنية.
• نعمل على تأمين العودة الشاملة للسوريين إلى بلادهم.
• سنتخذ قرارات تساعد على استقرار سوريا.
• آمل أن يتحلى “المتشددون” في إدلب بالقدر الكافي من التفكير السليم لإلقاء أسلحتهم والاستسلام.