نيويورك تايمز: كيف قوضت إسرائيل دور واشنطن وعرقلت حلم الدولة الفلسطينية؟
21/9/2018
قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه تم الكشف عن وثائق تظهر كيف قوضت إسرائيل دور أمريكا وعرقلت حلم الدولة الفلسطينية.
وهذا أبرز ما ورد في مقال بنيويورك تايمز:
- وثائق تم رفع السرية عنها في إسرائيل ولندن والولايات المتحدة مؤخرا تظهر كيف حصلت إسرائيل على ما تريده.
- تم توقيع معاهدة كامب ديفيد منذ 40 عاما.
- مصر استعادت شبه جزيرة سيناء التي خسرتها في حرب 1967 وإسرائيل حيدت التهديد العسكري المصري وحصلت على اعتراف مهم في الشرق الأوسط.
- بالنسبة للفلسطينيين هذه ذكرى مؤلمة لحرمانهم من حقوقهم السياسية.
- بسبب رئيس الوزراء الإسرائيلي الليكودي مناحم بيغن، جاءت معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية على حساب حق تقرير المصير للفلسطينيين.
- الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر كان يريد معاهدة سلام وحلا شاملا بين إسرائيل وجيرانها العرب.
- في البداية كان الرئيس المصري الأسبق أنور السادات متحمسا لدعم خطة كارتر، لكن صبره نفد بسبب انقسامات العرب وأسلوب إسرائيل في التفاوض ومن ثم اتخذ قراره المنفرد بزيارة إسرائيل عام 1977.
- كان بيغن واضحا منذ البداية بشأن استعداده للانسحاب من سيناء مقابل معاهدة سلام مع مصر لكن الضفة الغربية وقطاع غزة لم يكونا جزءا من مفاوضاته أبدا.
- السعي لمعاهدة سلام مع مصر أصبح وسيلة لتجنب السلام مع الفلسطينيين وتقوية سيطرة حكومة بيغن على الضفة الغربية وغزة.
- عبر كثيرون عن رفضهم ومعارضتهم لتنازلات السادات ومنهم وزير خارجية مصر آنذاك محمد كامل الذي رفض حضور توقيع المعاهدة ثم استقال.
- رفضت منظمة التحرير الفلسطينية معاهدة كامب ديفيد وحذرت من “مؤامرة مفتوحة” على حقوق الفلسطينيين.
- بعد أربعة عقود: المطلب الفلسطيني بحق تقرير المصير لم يتحقق.
- تمهيدا لاتفاقية أوسلو، كامب ديفيد، سمحت بانتصار الرؤية الإسرائيلية بتقوية السلطة الفلسطينية لتساعد في إدارة الاحتلال.
- من ميراث كامب ديفيد: كانت خطوة حاسمة في استمرار حرمان الفلسطينيين من دولتهم.
المصدر : صحف أجنبية