ناشطة إيغورية: إجبار المسلمات على الزواج من صينيين شيوعيين

قالت الناشطة الإيغورية “تجبر الفتيات في تركستان على الزواج من الصينيين الشيوعيين تحت مسمى التعايش السلمي أو البقاء معهم في بيت واحد بحجة القرابة”.

قالت الناشطة الإيغورية مريم عبد الملك إن نساء تركستان الشرقية يعانين من أشد أنواع التعذيب النفسي والجسدي مما لا يتصوره أي عقل بشري حيث يحرمن من جميع حقوقهن الأساسية.

أبرز تصريحات مريم عبد الملك لـ (الجزيرة مباشر)
  • تُحرم الفتيات من حق حرية الزواج فيجبرن على الزواج من صينيين شيوعيين، تحت مسمى التعايش السلمي أو البقاء معهم في بيت واحد بحجة القرابة.
  • إن كانت الفتاة متزوجة يتم اعتقال زوجها ووالدها وأقاربها ويتم اغتصابها أمام عائلتها الذين يعتقلون ويقتلون فور معارضتهم، أي لا حيلة لهم ولا قوة.
  • يتم استغلال الفتيات التركستانيات جسديا، ويتم استخدامهن كخادمات في السجون والمعتقلات الصينية التي تدعى السلطات الصينية أنها مراكز إعادة التدريب والتأهيل.
  •  تعمل الفتيات في المصانع والشركات الصينية والبيوت الصينية من دون أجر.
  • يتم إرسال الفتيات إلى المراقص والملاهي لتسلية الرجال الصينيين الشيوعيين.
  • أكثر ما تتعرض له نساء تركستان الشرقية الاغتصاب والضرب المبرح، رغم كونهن نساء وطبعا عند رفض أي طلب من طلباتهم يتم اعتقالهن أو قتلهن
  •  تعاني نساء تركستان الشرقية من كل ذلك والعالم صامت.
المصدر : الجزيرة مباشر