رأي الجمهور

الملاعب التقطرية ترد على حملة الإساءة للنبي محمد
"حبيبي يا رسول الله" في مدرجات الملاعب القطرية

تلقت الجزيرة مباشر العديد من رسائل الجمهور للتعبير عن أرائهم في العديد من الموضوعات التي تنوعت بين المطالبة بتوسيع حملة مقاطعة المنتجات الفرنسية، والانتحار، ودعم السودان.

في إطار سعى الجزيرة مباشر  لتفعيل دور جمهورها وإطلاق  مزيد من مساحات التعبير عن الآراء والمشاركات المصورة والمكتوبة نطلق خدمة (آراء الجمهور ) ويمكنكم إرسال مشارتكم عبر الإيميل التالي: sharkna@aljazeera.net

عمرو جمال عبدالناصر خليل

نقول لرئيس الفرنسي ولكل من يدعم خطته في التطاول السافر عن ديينا ورمز ديينا إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولذا انطلقت حملة  #إلا_رسول_الله صلى الله عليه وسلم سنرد علي المجرمين شارك و دافع عن خير خلق الله صلى الله عليه وسلم ولو  بقلبك

نور مؤنس -الجزائر

فداك أبي وأمي يا رسول الله ..يجب علينا مقاطعة المنتجات الفرنسية؛ ومن يعتقد أن هذا سلاح ضعيف أقول له والله أنه لسلاح فتاك أن تضرب دولة في اقتصادها ؛ بعدما طعن رئسها في ديينا العظيم وسمح للسفهاء بالتطاول على رسول الله.

محمد محمد

الدفاع عن رسول الله صلى الله وعليه وسلم لا يحتاج إلى أسلحة وقتل وتشويه صورة المسلمين بل على العكس، لدينا وسائل قوية للدفاع عن كرامتنا ونبينا وديننا الحنيف بعدم السفر لفرنسا للسياحة ومقاطعة المنتجات الفرنسية وحتى السينما الفرنسية

أحمد المنتصر

فداك أبي وأمي يا رسول الله… كيف أن يكون هناك موقف دولي من الاعتداءات العنصرية التي يتعرض لها العرب والمسلمون في فرنسا، وأدعو أن تتحول حملتنا ضد العنصرية الفرنسية لتكون باللغة الفرنسية وليست العربية حتي  يفهم الشعب الفرنسي أن رئيسه ينتهك الدستور الفرنسي الذي يدعي العلمانية وحرية الاعتقاد .

عبدالله الطيب

حفظ الله السودان وحماه من كل سوء

ناجي منير

السودان بلد  تحتاج إلى السلام والاستقرار وهذا لن يتحقق بالتطبيع مع إسرائيل بل بالتعاون العربي مع الدولة الشقيقة.

عمار يوسف

أرجو شاكرًا تضمين حلقات برنامج بعد منتصف الليل للأخ الكريم والمذيع المميز/ أيمن عزام 

الشارع السوداني نتيجة الضغوط الاقتصادية والفشل السياسي بالسودان وأن نحصل على تلك الحلقات ضمن  مجموعة التسجيلات الارشيفية حتي يتسني لناً مشاهدتها لما فيهاً من آراء ومداخلات مثمرة ونيرة.

زينب الحالول

ظاهرة الانتحار من خلال وسائل الإعلام كل يوم نسمع، أخبار عن انتحار شاب أو شابة أو أم  وأولادها بمختلف أساليب الطرق التي أدت إلى الوفاة، المسألة المهمة هي حالة المنتحرة التي دفعته إلى القدوم على الانتحار؟ وماهي معطيات  نفسية المنتحر قبل الانتحار؟

سؤال مهم وبالغ في الاهمية لماذا لم يعد في مقدور أي إنسان تحمل المسؤولية النفسية وماهي مجريات الأحداث اليومية التي دارت بينه وبين نفسية للوصل إلى هذا الاجل

مسألة خطيرة تقع على عاتق المجتمع الدولي في تجريم الانتحار ؟ هل هو حق مشروع لكل إنسان يقدم عليه؟

تساؤلات كثيرة تحتاج من كل مجتمع مدني التدقيق في ملابسات مثل هذا الأفعال أو الأعمال التى أدت إلى زهق روح؟

المصدر : الجزيرة مباشر