حملة إلكترونية لمقاطعة طيران الإمارات بسبب قصف اليمن (فيديو)

شهدت وسائل التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، حملة إلكترونية تحت هاشتاج (مقاطعة طيران الإمارات)، وهي حملة بدأها ناشطون يمنيون ردا على الانتهاكات الإماراتية في اليمن.

وقال أحد المغردين” نحن ندعو إلى مقاطعة طيران الإمارات و مقاطعه المنتجات الإماراتيه لأن الأموال التي تجنيها منكم جميعا تذهب للعبث السياسي في اليمن و ليبيا والسودان وبقية البلدان التي ضاقت ذرعا من هذا العبث الإماراتي الغاشم. هي دعوة لكم جميعا من المحيط إلى الخليج لمساعدتنا في إيصال صوتنا.

أبرز التغريدات حول مقاطعة طيران الإمارات:

• مستشار وزير الإعلام اليمني مختار الرحبي غرد : أيها اليمنيون أيها الأشقاء العرب :  إن الإمارات تدمر اليمن وتريد تمزيق اليمن وتدعم عصابات ومليشيات مسلحة وتقوم بقصف الجيش اليمني.  لذلك ندعوكم جميعا لمقاطعة طيران دولة الإمارات ومقاطعة منتجات دولة الإمارات وبضائعها .
• حساب مأرب الورد غرد “السياسة الخارجية الإماراتية أصبحت من مهددات الأمن القومي العربي، ويمكن رؤية ذلك بوضوح من اليمن إلى ليبيا والصومال ومصر ودول أخرى. هذه السياسة يدفع ثمنها بشر ومقدرات دول وتاريخ واقتصاد..ألخ”.
• الإعلامي مروان الترب غرد ” المقاطعة أمر إنساني ضروري لإيقاف العبث الإماراتي في اليمن وغيرها من البلدان التي تحاول الإمارات تدميرها وقتل شعبها. كإنسان، أبسط تضامن إنساني يمكنك تقديمه للشعوب والدول المكلومة بسبب الإمارات هو مقاطعه المنتجات الإماراتية ومقاطعة طيران الإمارات”
• الأكاديمي اليمني هلال الأشول غرد ” نجحت الإمارات في جعل العالم يربط كلمة التحالف بالسعودية في الإعلام الغربي وإخفاء جرائمهم ودعم المتطرفين في اليمن والمنطقة، من المهم أن يرى العالم الوجه الحقيقي للإمارات وأن يدرك دورها في زعزعة الاستقرار ودعم الحكومات الاستبدادية والجماعات المتطرفة في اليمن والمنطقة”.
• سمير النمري غرد” مقاطعة طيران الإمارات  يلقى رواجا على مستوى الوطن العربي، وسيجدي نفعا حينما يصبح واقعا. مقاطعة المنتجات الإماراتية سلاح فتاك للرد على إجرامها في المنطقة العربية”.
• أحمد بن راشد بن سعيّد غرد ” أشهر ناشطون يمنيون وعرب هاشتاغ مقاطعة طيران الإمارات، رداً على جرائم  الإمارات في اليمن مؤكدين أن ذلك الطيران مصدر دخل مهم للنظام الإماراتي الذي ينفق البلايين على قتل الأحرار باليمن وبلدان أخرى، وأن على شعوب الأمة الغضب من سياسات هذه الدولة المارقة، ورفض الحجج التي تستند إليها”.