ترمب: عقدت “اجتماعا رائعا وإيجابيا للغاية” مع أردوغان

المؤتمر الصحفي لترمب (يمين) وأردوغان (يسار)

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه عقد “اجتماعا رائعا وإيجابيا للغاية” مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان في البيت الأبيض.

التفاصيل
  • الرئيس الأمريكي أشار في مؤتمر صحفي مع أردوغان إلى أنه “من أشد المعجبين بالرئيس (التركي)”.
  • ترمب أضاف أنه يأمل أن يتمكن البلدان من حل خلافاتهما بشأن شراء أنقرة منظومة صواريخ (إس-400) الروسية.
  • الرئيس الأمريكي أشار إلى أن وقف إطلاق النار في شمال سوريا بين تركيا والقوات الكردية صامد إلى حد كبير، واصفا الوضع بأنه “معقد” حيث يتقاتل الجانبان منذ “مئات السنين”.
  • الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال إن بلاده هي “أكثر شريك موثوق للولايات المتحدة لتحقيق هدفها في سوريا ويجب أن تكون كذلك”.
  • أردوغان قال إنه “أصيب بخيبة أمل” من تعليقات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، التي اعتبر فيها أن الحلف الأطلسي بات في حالة “وفاة دماغية”.
  • الرئيس التركي وصف تصريحات نظيره الفرنسية بأنها “غير المقبولة”.
أهم ما جاء في المؤتمر الصحفي بين الرئيسين

تصريحات ترمب

  • أجرينا مباحثات بناءة مع الرئيس أردوغان وتركيا شريك استراتيجي لنا.
  • التحالف الأمريكي التركي يمكن أن يكون قوة كبيرة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار ليس فقط بالشرق الأوسط بل أبعد من ذلك.
  • الاتفاق التركي الأمريكي يعد قوة مهمة بالنسبة للناتو والشرق الأوسط.
  • سعيد بتعاون تركيا في مكافحة الإرهاب والرئيس أردوغان يحارب الإرهاب تماما مثلما نحاربه نحن.
  • تركيا ساعدتنا كثيرا في ملف “البغدادي”.
  • مسألة “إس 400” الروسية تولّد مصاعب وآمل أن نتمكن من حل هذه المشكلة.
  • المسؤولون في البلدين يعملون بجد لحل قضية “إف 35”.
  • وقف إطلاق النار في سوريا يمضي قدما رغم التعقيدات.
  • أوربا لم تساهم ماديا بما فيه الكفاية في موضوع اللاجئين بتركيا.
  • تركيا أنفقت على اللاجئين 40 مليار دولار وأوربا ساهمت بـ3 مليار دولار فقط.
  • تركيا لديها ثاني أكبر قوة مسلحة في الناتو بعد الولايات المتحدة وتزيد من إنفاقها الدفاعي بالحلف بخلاف الكثير من الدول.

تصريحات أردوغان

  • متفقون على تطوير العلاقات التركية الأمريكية وتعميق تعاوننا على أرضية سليمة.
  • عازمون على فتح صفحة جديدة في علاقاتنا بشكل يتناسب مع التحالف بيننا وروابطنا المتجذرة.
  • أكّدنا مع ترمب على إرادتنا المتبادلة في مكافحة المنظمات التي تهدد أمننا القومي.
  • تركيا والولايات المتحدة يمكنهما العمل سوية من أجل إنهاء تنظيم الدولة بالكامل وإحلال السلام والاستقرار في سوريا.
  • بعض الأطراف متعاطفة مع التنظيمات الإرهابية ومستاؤون من الاتفاق التركي الأمريكي ويحاولون تضليل الرأي العام عبر أخبار كاذبة ويسعون لتعكير علاقاتنا الثنائية.
  • ملتزمون باتفاقنا مع الولايات المتحدة من أجل إيجاد حل مستدام للأزمة السورية.
  • تركيا أكثر شريك موثوق للولايات المتحدة لتحقيق هدفها في سوريا ويجب أن تكون كذلك.
  • تركيا الحليف الوحيد في الناتو الذي كافح ضد تنظيم الدولة وجهًا لوجه.
  • من الأهمية بمكان أن تستعيد الدول مواطنيها من تنظيم الدولة.
  • التوغل في سوريا وجه ضربة لخطط حزب العمال الكردستاني.
  • أمنا عودة 365 ألف سوري لأراضيهم في المناطق التي حررناها بالشمال السوري كما بدأت عودتهم إلى مدنهم وقراهم بعد عملية “نبع السلام”.
  • لدينا أيضا جهود خاصة بشأن الكلدانيين والإيزيديين والمسيحيين، ووفرنا لهم فرصة إقامة عباداتهم الخاصة في معابدهم.
  • عشرات الآلاف من الأبرياء فقدوا حياتهم بسبب عدم تفعيل الدعوة التي وجهتها خلال قمة العشرين في أنطاليا عام 2015 لإقامة المنطقة الآمنة في وقتها (في سوريا).
  • نعتقد بضرورة عدم الخلط بين الملفات السياسية والتجارية، وفي هذا السياق يعمل وزراؤنا لرفع حجم التبادل التجاري بيننا إلى 100 مليار دولار.
  • القرارات التي اتخذت في مجلس النواب الأمريكي حيال بلادنا آلمت الأمة التركية وهدفها هو إلقاء الظلال على علاقاتنا.
  • يجب أن يكون المؤرخون هم أصحاب القرار فيما يخص مسألة جرت قبل 104 أعوام في ظروف الحرب وليس السياسيين.
  • منظمة غولن أرادت عبر محاولة انقلاب فاشلة الإطاحة بالنظام الدستوري في تركيا.
  • أكدنا خلال لقائنا مع الأمريكيين على طلبنا وتطلعنا حيال ضرورة إنهاء وجود منظمة غولن في الولايات المتحدة.
  • قدمنا للجانب الأمريكي العديد من الوثائق وخاصة خلال زيارتنا هذه، بشأن تسليم زعيم منظمة غولن إلى تركيا.
  • لا يمكن قبول استمرار الولايات المتحدة في إيواء من قام بمحاولة الانقلاب في تركيا.
  • أبلغت ترمب مرة أخرى أنه يمكننا شراء صواريخ باتريوت إذا تم تقديم عرض وفق الشروط المطلوبة.
  • أخبرت ترمب أننا على استعداد لمواصلة التزاماتنا مع الكونغرس الأمريكي من خلال الحوار البناء.
المصدر : الجزيرة مباشر + وكالات