الشيخ تميم: العالم اكتشف زيف ادعاءات دول الحصار ضد قطر

قال الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، إن العالم يواجه تهديدات وتحديات خطيرة أمنية وسياسية واقتصادية لا تعترف بالحدود الوطنية للدول.

ودعا الشيخ تميم في كلمته خلال فعاليات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى القيام بالإصلاحات المطلوبة لتتمكن الأمم المتحدة من القيام بواجبها تجاه الشعوب. وفيما يلي أبرز تصريحات أمير دولة قطر.

• تكشفت حقائق كثيرة عن تنظيم مسبق لحملة تحريض على قطر بعد مرور أكثر من عام على الحصار غير الشرعي.
• العالم اكتشف زيف الادعاءات ضد قطر.
• شهدت فترة الحصار الجائر تعزيز دور قطر كشريك فاعل على الساحة العالمية وواصل الاقتصاد نموه رغم محاولات إلحاق الضرر بأمن قطر.
• تعزز إيمان الشعب القطري بقيمه وقدراته ومبادئه وازدادت وحدته تماسكا.
• تجاوبنا وما زلنا مع جميع المساعي لإنهاء الأزمة من خلال حوار غير مشروط قائم على الاحترام المتبادل.
• قطر حافظت على صدارتها لدول المنطقة خصوصا الأمن الإنساني والتنمية.
• حصار قطر أضر بسمعة دول مجلس التعاون وشل عمل مؤسساته.

• لم يتم إحراز أي تقدم في قضايا الشرق الأوسط وخاصة قضية فلسطين آخر قضية استعمارية في العالم.
• نشهد محاولات لتصفية قضية فلسطين بتصفية قضايا الحل الدائم مثل القدس واللاجئين.
• من غير المعقول أن تظل المنطقة العربية رهينة لخلافات جانبية.
• تدهور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية وخاصة في غزة واستمرار الاستيطان ينذران بعواقب جسيمة.
• لا يمكن حل الصراع العربي الإسرائيلي دون حل عادل ودائم لقضية فلسطين لكن إسرائيل ترفض التسوية العادلة.

• المجتمع الدولي عاجز على إيجاد حل للأزمة السورية رغم مرور 7 سنوات عليها.
• عدم ردع النظام السوري ومحاسبته عن جرائمه يفرغ أحكام القانون الدولي من أي معنى.
• نؤكد على ضرورة الالتزام بالقانون الدولي الإنساني لحماية المدنيين في سوريا.

• نؤكد موقفنا الداعم لوحدة اليمن وسلامة أراضيه.
• ندعو جميع الأطراف اليمنية إلى المصالحة الوطنية لإنهاء الصراع.
• أناشد الدول الفاعلة مساعدة الشعب اليمني لتجاوز الظروف التي نأمل أن تنتهي قريبا.
• أعلن عن اتفاق قطر مع الأمم المتحدة على مكافحة مرض الكوليرا في اليمن.
• نؤكد على دعمنا لاتفاق الصخيرات الليبي ومخرجاته وصولا للتسوية.
• ندعو الأشقاء الليبيين إلى الحوار دون إقصاء.
• نؤكد حرصنا على دعم العراق في إعادة الإعمار وكل جهد يضمن وحدته وسيادته واستقراره.

• مكافحة الإرهاب على رأس أولوياتنا ونرفض كافة أشكاله في أي مكان في العالم.
• نرى أن تعليم الشباب ومشاركتهم الشاملة يمثل خط الدفاع الأول لمكافحة الإرهاب.
• التزمنا بتعليم 10 ملايين طفل والتمكين الاقتصادي لنصف مليون من الشباب في منطقتنا.
• قطر عانت من القرصنة والتجسس الرقمي.
• نقترح الدعوة لمؤتمر دولي يبحث سبل تنظيم الأمن السيبراني في القانون الدولي.