واقع مصر بين الطعم – والفخ ومبادرة للحل

مصر في واقع خطر، وإن دل على محنة شعب في فكرة السلطة والحكم. والطعم وضع فيه الإسلاميين أي سنارة وطعم الحكم ابتلعه الإسلاميين لك. كيف بعد بلع الطعم التصرف مع الصياد. أما الفخ الكارثة هو السيسي ومعه الجيش دخل للفخ هذا الرجل ومن كيف يفكر؟ وهل تفكير رجل كان مسئول عن مخابرات الجيش. أمثاله لا يكونوا بعد ثورة 25 في مواقع قيادية والعذر للوقت. المخرج لها الذى لابديل عن صراعهم التنازل والحوار وعدم التفرد بالقوة حيث الجيش وقيادة ذات نزعة قوة وقهر على الشعب وتحالف معهم البوليسية والهدف سلطة ومكتسبات دون مصلحة البلاد والشعب أي هم في نزوة. الإسلاميين بطئ حتى فيه اتكالية لماذا؟ يفتقدون المبادرة اي المبدأة. وأخيرا الحل في الحوار ومبادرة وترعى من الاتحاد الأوروبي .معروف اثر الخارج خصوصا على من انقلب على الشرعية .مبادرة تسليم اختصاص رئيس الجمهورية لرئيس وزراء وليكون كما للجنزوري وحكومة تقوم بانتخابات برلمانية يكون رئيس الوزراء صلاحيات أكثر وحتى انتخاب مباشر ثم تعديلات دستورية يكون مهمة رئيس الجمهورية الامن القومي الخارجي وقائد الجيش .ويفضل ان يكون عسكرى لان المشكلة العسكرين يريدون كعكة من الحكم وترك جزء للمدين وهو الأهم الحكومة .الصراع بين الجيش يريد الوصول بالقهر والاستبداد للحكم. والتيار الاسلامي اكبر قوى سياسية ترويض الاول وتنازل الثاني ثم التوافق على الصلاحيات دون تداخل .لن تدخل مصر للديمقراطية فى يوم وليلة والوقت هو عليه التغير وتركيا مثل وقدوة لمصر.

المدونة لا تعبر عن موقف أو رأي الجزيرة مباشر وإنما تعبر عن رأي كاتبها