مصربين حتمية طريقين لكل منهم سيناريو

بعد توالى الاحداث اصبح الشعب المصرى بين طريقيين لابديل لهم حيث حتميتهم.

بعد توالى الاحداث اصبح الشعب المصرى بين طريقيين لابديل لهم حيث حتميتهم . الطريق الاول هو مصالحة بين كل القوى السياسية اى بين الشعب المنقسم بحيث ان يجنح الجميع للسلام وتعلم مبادرة اهم بنودها . التصالح بين كل المصريين واعتبار كل من قتل منذ ثورة يناير من خلال تظاهر او فعليات سياسية كشهيد ثورة يناير اى تتكفل الدولة باعانة مالية لة وكذاللك المصاب . العفو على كل المعتقليين السياسين . التسامح بين كل المصريين . حكومة انقاذوطنى تقوم بانتخابات برلمانية او رئاسية . الافضل دون اجبار خروج مرسى والسيسى ومن معة من الانقلابين من المشهد السياسى بدل عقاب القضائى على ان تكون صفحة وانتهت من تاريخ مصر . اتفاق توافقى بإن يكون رئيس الجمهورية ذات خلفية عسكرية اى رضاء المؤسسة علية لكن فى انتخابات حرة وديمقراطية بحيث إلايعسكر المنصب . رئيس الحكومة من خلال الاغليية البرلمانية الشعبية . منصب رئيس الجمهورية يكون توافقى بالتراضى حتى تكون ترسخ الديمقراطية ولمدة ثمانية اعوام ثم من اراد من العسكر السياسة علية خلع الميرى والعمل الحزبى .الطريق الثانى وهوحتمى وان عاجلااو اجلآ هوسيناريو الجزائر بل اشد وتقسيم لمصر بسبب العناد السياسى والاقصاء واستخدام القوة الوهمية والاعلام المضلل ووهمى ايضآ .اذا استمر استخدام الامن القوة فلابد من السقوط .وسيناريو للسقوط السريع معروف ان التيار الاسلامى يمللك من امكانات الحشد والاستشهاد .ولواراد اسقاط النظام فهوسوف يخرج فى 30 يونيو القادم وعلى طريقة جنرال رومانيا نيكولا شيسكو وعندما هجم وثار الشعب على القصر كان الحرس يقتل صف الاول بالرصاص ثم يدخل الصف الثانى والثالث حتى هرب الجنود والحرس وسقط الجنرال هوسيناريوالسقوط المتوقع.واما مصر جديدةتسع الجميع وللجميع اومصر واقعة . 

المدونة لا تعبر عن موقف أو رأي الجزيرة مباشر وإنما تعبر عن رأي كاتبها