كل هذه المشاهد تُذكرني بقصة كانت ترويها لنا جدتي رحمها الله قصة “صُبعين والحس الطّين” وهي قصة تاجر عسل بارت تجارته، فنادى في الناس “عسل عسل، عسل صبعين والحس الطين”
مريم النوري بريّك
مدونة تونسية، وطالبة آداب فرنسي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
صرت أتواصل مباشرة مع الأشياء ومع نفسي، هكذا وجدتُني أُسائل كل الذي تطاله دائرة إدراكي، حتى البسيط منها العادي جدا المُعاش الروتينيّ.