لا يجب على السوري أن يشعر بالعجز نتيجة عدم قدرته على متابعة المسارات السياسية في سوريا، فهذا أمر مقصود، وضروري للسوري وغير السوري أن يتوه في تفاصيل كثيرة
سلوى أكسوي
إعلامية ونائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
هل يعقل أن النساء اللواتي أصبحت قصص اعتقالهن يندى لها الجبين وأصبحت عار على العالم الذي يدعي التحضر لا يكون لها يوم تكرم فيه؟
في السابق كانت أقل جريمة من هذه الجرائم بأية دولة كفيلة أن تحدث هزة في العالم صاحب الضمير فما بالك إذا اجتمعت كل هذه الجرائم في دولة واحدة وهي سوريا وأصبحت جزءاً من الحياة اليومية
تحت أحذية أهل بيت المقدس تحطمت الأبواب الإلكترونية التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي وفتحت الأبواب المغلقة للمسجد الأقصى وأزيلت كاميرات التلصص والتحكم من حوله.
متى سيصل الغرب إلى مستوى الحقد والغضب من بشار الأسد كما وصل حقده وغضبه من رجب طيب أردوغان؟