المفارقة العجيبة في حوارات القرضاوي، أن له حوارين مهمين جدا، وللأسف مفقودان تماما، ولا أمل في استرداد أي منهما، وللحوارين قصتان مهمتان، أذكرهما بتفاصيلهما
د. عصام تليمة
من علماء الأزهر، حاصل على الدكتوراه في الفقه المقارن
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
من فاته أداء زكاة الفطر في موعدها الذي حدده النص النبوي، وهو ما قبل صلاة العيد، هل تسقط عنه أم لا بد من تأديتها لأنها دين عليه؟
رأينا مذاهب فقهية، تضع شرطا لاستحقاق طالب العلم الزكاة، وهو: أن يكون نجيبًا، وليس خاملًا.
كانت تلك النظرة الفقهية السباقة لعلماء الشريعة، في التعامل مع فريضة الزكاة، فهي ليست دواء مؤقتًا يسكن به الألم.
من القلائل المعاصرين الذين تعاملوا مع السيرة النبوية، بمنهج يجمع بين السرد التاريخي، وبعض المنعطفات المهمة في هذه المسيرة النبوية: الأستاذ خالد محمد خالد
منذ سنوات لم نعد نرى أعمالا درامية دينية، لا على مستوى الإنتاج الفني الخاص، ولا العام المملوك للدولة، فكل الأعمال منذ سنوات عدة أعمال تتعلق بالبلطجة والمخدرات.
المهم في موضوعنا هو أن كثيرا ممن اشتهر عنهم أنهم اعتنقوا الشيوعية، لم يكن اعتناقهم لها بالمعنى الاعتقادي، بل بالمعنى الاقتصادي، في كثير من الحالات.
دار الحديث عن مصر، والإخوان المسلمين في مصر، فإذا بالترابي يقول كلاما أضحك الشيخ وأضحكني جدا، إذ دار الحديث عن الدكتور عبد المنعم أبي الفتوح، وقصة ترشحه للرئاسة آنذاك، وفصله من الإخوان المسلمين.
من الجهات الإفتائية التي تعرضت للموضوع: دار الإفتاء المصرية، في فترتين متتاليتين، أولاهما: للدكتور علي جمعة المفتي السابق، وثانيتهما: للدكتور شوقي علام المفتي الحالي، وفتواهما متعارضتان.
وقد حاولت بعض الأصوات المتصهينة العرب أن يصرفوا أنظار الناس عن أهمية الأقصى للمسلمين، فتارة تجد من يخرج ليقول: إننا لسنا مطالبين بالدفاع عن الأقصى، فهو مثله مثل أي مسجد.