يصح القول إن قمة الزعماء العرب كانت قمة (بلاستيكية) بالمعنى الدارج، المشتق من مادة البلاستيك، وهو تعبير مجازي هنا عن عدم صلابة تلك القمة (وليس وفقا لحديث السيسي)،
والسؤال الأول هنا، لماذا يستمر السيسي في بيع الوقت لإثيوبيا حتى تنتهي من بناء السد العدواني ويصبح أمرًا واقعًا وكابوسًا مفزعًا، دون أن يعلن عن خطة بديلة تلزم أثيوبيا؟
وتحولت فالكون من شركة أمن خاص تساندها الأمم المتحدة إلى دولة داخل الدولة، تسيطر على عصب الحكم المصري، وتدير الأمن في الجامعات والمطارات بدلا من وزارة الداخلية.