توحي أسماء بعض العمليات العسكرية التي تطلقها الدول، ضد من تعتبرهم إرهابيين، بأنها تجسد دور الحارس الأمين على شعبها، أو منطقتها.. قد تكون هناك رغبة صادقة فعلاً في تخليص المنطقة من
في البحر الوردي الكبير جزيرةٌ لا يغادرها أهلها وفق قرار زعيمها الذي يخشى عليهم من عمالقة الجزر المجاورة كما يشفق عليهم من السخرية لقصر قامتهم وغرابة هيئتهم ولغتهم الركيكة التي لا
ليست غريبة! فحول العالم، كل ٤٠ ثانية هناك شخص ينهي حياته بنفسه، فتش في من حولك، هل قابلت أحدهم كارهاً للحياة، متخليا عن أهدافه وطموحاته، يسعى بكل جد لتدمير علاقاته، منسحباً من
وكنتُ كلما تستهويني الكتابة، أجلسُ بين طيّاتِ أوراقي وقلميَ الأسود الذي أهديتني إياه مع وردةٍ بيضاءَ يوم ميلادي الثالثِ بعد زواجنا.. لن أنسى ذلكَ اليوم ما حييت.. كان وضعنا المادي
وعود خزعبلية بإصلاح سياسي مأمول! وبطاقات تموينية حُذفت ،ثم قيل : إنها ستعود! وتخفيض فكاهي ، بضعة قروش نزلت من سعر الوقود! ووزير بالحكومة، يَعِد الشعب، بأن ينظر لهم نظرة إحسان وجود!